قصة ضحية الجار واقعية

ضحية الجار ( واقعية )
شاب في العشرينا ت من العمر جميل ومطيع لاهلة في الامور ويعمل ويكسب مايغطي مصاريفه ويساعد ايضا
اسرته وبالقرب من منزلهم منزل جاره المسجون بتعاطي المخدرات افرج عن الجار من السجن ,,,,,,,,,,
والاقارب اتجهو منزله يسلم عليه ومنهم من ينصحه بعدم التكرار مرة ثانيه ولاول مرة يدخل السجن ومن ضمنهم
الشا ب مضت الايام , وبدأ هذا الشاب عند وصوله من العمل يتجه الى منزل الجار الذى سجن للمخدرات وبدون ان
يعرف احد من اهله عادة لم يخرج من المنزل يجلس مع اخوانه يشاهد التلفزيون اويلعب معهم بالاجهزه الاكترونية
ولكن تغير وعندما يسألوه يرد عليهم مليت من جلوس المنزل اقضي قليل من وقتي في الخارج والاهل ينصحو
بدأ يرجع المنزل متنأخر من الليل. والايام والسنين تمضي دون شك الوالدين ا و مراقبتهم , صدفة ليلة من ليالي تأخر
عن موعد نومه اكثر من اللازم هنا بدأت القصة ,,,,,,,,, والده شك في الامر ويفكر وغير قادر ينام ,,,,,,,,,,,,
صدفة خرج من المنزل وجده نايم امام المنزل وطلب من احد اخوانه ليأخذوه داخل المنزل , حينها لفت نظره بان من فمه يخرج شي ابيض وعرف بأن ,,,,,,,,,,,,,,,,,
ابنه متورط في تعاطي المخدرات, ولكن لم يبلغ احد ويوم من الايام طلبه على انفراد وطلب من الشاب بأن يصارحه .
ان يكون ذلك سرفيما بينهم ,,,,,,,,,,, وافق الشاب واخبر والده انا ياوالدي تورط في تعاطي الخبيث وسببه اني ماكنت
اعرف شي عن المخدرات ,,,,,,,,, السبب جاري ايش رأيك نتمشى قلت ماعندي مانع وذهبنا الى مكان بعيد عن
المنطقة وهو استخرج من السيار ة بساط وفيما بعد فتح علبه فيها ادوات اول مرة اشاهدها ولف حبه سيجاير وقال ,,,,,
(كيف ) خذ راحتك قلت انا مرتاح قال لا انت بعدك ماتعرف الراحة وهذا شي يجعلك تنسى كل همومك قلت ماعندي هموم
ضحك وقال انت ماتحب الحبيبه كانها معاك قلت كيف قال خذ نفس منه اذا ماناسبك لاتكرر والجار عارف اذا اخذ ت انتهى
امري اخذت شفطة وانا طاوعت المجرم وقلت ياسلام هذا شي ماممكن يترك تتوقه لذيذ و طلبت بعدها المزيد وترجيته
ان يزيد ني وبدأت انقطع عن العمل ا ترجى من الجار ان يزودني كل يوم اتجه الى منزله .وا طلب منه اخيرا قالي اريد
مبلغ وانا واعطيته مبلغ لكي يوفر لي وفعلا وفرلي واستمريت على هذا الحال . هذه القصة ياوالدي ,,, رد الوالد انا
اخذك الى الطبيب واعالجك وانشاء الله تزول منك هذه العادة السيئة والسموم التي تأخذها ولكن تطيع بأن تذهب معي ,
لذلك اختفى الشاب من المنزل ولم يعرف عنه اين ذهب وبعد مدة اسبوع ها هو عاد وحالته سيئة جدا وطلب من والدته
بأن تعطيه مبلغ ورفضت وقالت انت مايكفيك غياب طوال هذه المدة عن المنزل ,,,,,,, ولازلت تريد مبلغ لهذه الاشياء
ماعندك ضمير ولااحساس . انا ماعندي مبلغ روح لوالدك . قال اذا ما اعطيتيني انا انتهي اليوم ,,,,,, والوالدة ماكانت
تتوقع بأن مايقوله صحيح وماخذت الاهمية بذلك وبعد مدة من نقس اليوم يستفسر عنه اين ذهب وها الاخ الاصغر
يصرخ خلف المنزل ويردد مات اخوي وهرعت كل الاسره راوه متمددا وفارق الحياة ,,,,, كل ذلك بغضل الصديق والجار .
انصح بالرقابة على تصرفات ابنائكم واخوانكم ومن الاشخاص اللذين يرافقوهم اصبح مافي امان في هذا الزمان مع تحيات البركاوي والى اللقاء .